. لا شك أن الإسلام دين معنى كونه دينا أنه دعوة للناس جميعا إلى أن يصطبغوا بصبغة العبودية لله عز وجل بسلو كهم الاختياري. كما قد اصطبغوا بصبغة العبودية لله بواقعهم الاضطراري. هذا معنى كونه الإسلام دين الإسلام. خطاب موجه من الله عز وجل إلى عباد الله idente ة لله بالطبع والانفعال أطلب منكم إذن أن adie N 4oll. فكما أننا نعبد الله عز وجل بالواقع الاضطراري بدا ذلك واضحا أنا منفعلون بكل قدراتنا ولسنا فاعلين متحكمين شيء منها إذ ينبغي أن أكون أيضا عبد الله بسلوكي وفهمي الاختياري.

وإذا اصبطغ أحدنا بهذا الدين أيقن أنه عبد الله ولا بد أن يلزمه يقينه هذا بالسير على المنهج الذي رسمه الله عز وجل. وبهذا تتحقق عبودية لله اختيارا. كما قد سبقت بها اضطرارا ولكن أنا أقول الله سبحانه وتعالى يصفدنا بالأغلال ويجبرنا على سلوك هذا ؟.

الجواب واضح إن الله عز وجل عندما كلف عباده لم يقيض أحد منهم بأغلال ولا بقيود وإنما هم بعكس ذلك تماما و حرية الاختيار وقدرتهم على اتخاذ القرار تجعلهم يستطيعون أن يسيروا في جنبات الأرض والدنيا كما يشاءون. ثم قال لهم الآن وأنتم تملكون قدراتكم وتستطيعون أن تتخذ القرار الذي تشاؤون أطلب منكم أن تفعلوا هذا ذاك وعندئذ يستبين مع استجابة الإنسان التكليف وهذا ما يقول العلماء إن التكليف لا يستنبط إلا في تربة الحرية حرا. يأتي سلطان التكليف يخاطبك فإذا زالت الحرية لسبب من الأسباب أيا كان يختفي عند التكليف إذا قالوا الناس لا لف المكره لا يكلف الغافل. وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه. غير أن ثمة قهرا آخر يلاحق به الله ع tendre ويablemente– ليؤمن ومن شاء فليكفر إن اعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرداقها وان يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوى الوجوه ئس الشراب سائت مرتفقا. و يقول الله عز وجل إلى الرسول الكريم فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله ذاب الأكبر يقول تعالى فأتت كل الناس حتى يكونوا مؤمنين. والآيات المعبرة عن هذا المعنى كثيرة إذا كان الله يوسع الأرض لا يلزم عباده في الدنيا أن يتمسك بشرائعه وإنما لب إنما يطلب منهم أن يتمسك بها طوعا ولا يلزمهم بها كرها.

فيلز م الله الحكام بعد الرسل والأنبياء أن يجبر الناس ويحرمون من حرياتهم ويفصلهم عن إمكان اتخاذ القرارات التي يشاءون. § -avor "كليا مع ط org. على اablemente عندئذ عنك التكليف يجب أن يعلم كل مسلم هذه الحقيقة يجب عليه أن يسير. يجب على المسلم أن يسير وراء الخطى الو. سارها رسول الله صلى الله عليه وسل إذ كان pagar الى وعندئذ سيجد نفسه ملجئا إلى يدير الحكم بين النello محور الشورى ولا يستطيع أن يبرم أمرا ما لم ينص عليه بأن الله وسنة رسوله إلا بعد الرجوع إلى هذا المحور واحدة. وإذا رأى الحاكم أن في المج PO أن يعبروا عن أفكارهم adieف كل الاخ esté rim أن يصدر أصحاب هذه الآراء الجانحة أو يعاقبهم أو يزج بهم في سجون أو يسكتهم ما سمعت عن الإسلام بعث سموه الأنبياءه خاتم الأنبياء محمدا صلى الله عليه وسلم داعيا إلى شيء من هذا كله.

كيف والإسلام يقول في أول مصدر من مصادره كتاب الله ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم هي أحسن. ما معنى وجادلellas ه هذا قول عز hidrón ا إذا أصغى إلى المبطلين إلا إذا أصغى إلى كلامهم كيف أجادل المقصد إذات ولا أسمع رأيه إذا نفذ أمر الله أن أقول المبطل. أيا كان ما المذهب الذي ما الفكرة التي anceفك ع ش turque الله عز وجل عنه ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا. إذن فالله عز وجل في هذه الآية يأمر كما omin ميعا ablemente فda ووين أن الشوك فيها من الورد وهذا هو المقصود من قول عز وجل وجاء noHagrosa هي أح sost. قد يقال إن هذا كلام نظري إذن تعالوا ننظر إلى الواقع العملي الذي يجسد هذه الوصية الإلهية ماذا قدمنا موقف ول الله صلى الله عليه وسلمنا المبطلين ماهو موقفه من الجانحين.

وقد كانت حياته كلهاإصغاء إلى بطلان المبطلين والنقاش. وها أنا أسcel في مسج social ا وكانJ النajo أن تركهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتوانون ويرت. المشاركون الذين كانوا يدافعون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة قبل أنهضوا الحكم الإسلامي في المدينة في الحكم الإسلامي ترك الناس أحرارا يفعلون ما يشاؤون ويقولون ما يريدون ولكنه كان يناقش ويجادل ويدعو وكان يسفه الأ فكار التائهة المنحرفة. تعالوا الآن لنرى كيف كانت سيرة الخلفاء في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. لقد سار على هذا المنوال تماما. تركوا الناس يقولون ما يشاؤون لكن على أن يعقب الباطل تشتعل والنقاش. وفي بيان الحق تداعت ينبغي أن تكون سائرة بغية تجنب السبل والوسائل كلها من أجل بيان الحق من أجل تجديد والعقل والعلم والدعوة إليه. انظر إلى هذا المثال الجليل في القرن الثاني الهجري. ولدت بعض الفرق الباطنية المنحرفة وتكاثر بعضها عن بعض. وقد خرج البعض منها عن الإسلام ووقع في مزالق الكفر منها المعتزلة بكل فرقهم التي تزيد على العشرين فرقة وكل ة تكفر الواحدة منها الأخرى. الموجة الجامية الحشوية الجبرية الخوارج إلى ما ós مع الإسلامي وفي ظل الحكم الإسلامي وقد اlado agr " السجون.

يعرف الجواب كل مثقف. لقد ترك هؤلاء الناس يتحدثون كما يشاءون على أفكارهم السائرة كما يحبون. الشيء الوحيد الذي مارسه الحكام في هذا الصدد هو مناقشة الناس ومجادلتهم لكم تعلمون أن مسجد الكوفة مسجد البصرة يفيد كل من دائما ويزخر بالحلقات المتنوعة المختلفة لكل تلك الأفكار الجانحة هنا حلقة بناديب مدرب نادي المدرس بالفكر الاعتذاري وهنالك أخرى يدعى فيها إلى الفكر الجميل. هنالك حلقة ثالثة يعبر فيها المدرس عن الرأي المرشدين وهكذا. وكان جمهور المسلمين أهل السنة والجماعة هم السواد الأعظم يناقشون الجميع ومن المعلوم أن تلك الفرق سادت ثم تقلصت بادت ولكن الثبات تحت وطأة الإسكات والكهرب والقهر والعقاب إن ما زالت عن طريق استمرار المناقشة والحوار. نعم لقد جرح المعتزلة اسرته بالحكم والحكام وسيطرتهم على أفكار المأمون من بعده إلى القهر والبطش بذلك بسلطان الدولة حيث إلحاق الضرر والأذى بأحمد بن حنبل وآخرين لعدم اقتناعهم بأفكار المعتزلة ولكن المعتزلة لم يكونوا لسان ناطق باسم الإسلام بل كانوا ككثير من الاسلاميين اليوم يسعون إلى بسط معوناتهم على الناس باسم الإسلام وتحت مظلة الوطنية وحكمه وكان كما هو معروف مظهر الجنوح عن الإسلام سواء في فهمي أو ي تطبيقي. والآن قد يقول أحدهم فيما يلاحق الحكم الإسلامي الناس العاصين بالعقاب. فالناس في شريعة الإسلام ما يسمى بالحدود التي تلاحق المجرمين والمرتكبين لهذه الجنايات وأمثالها أين هي الحرية.

الجواب أن هذه العقوبات لا تتعارض مع الحرية التي أكرم الله سبحانه وتعالى بها الإنسان لا سيما تحت مظلة الحكم í. العقوبات التي شرعها الله عز وجل إنما شرعت لحماية حقوق الإنسان. أو لحق الإنسان. شرع الله سبحانه وتعالى عقابا للosas يما يتعلق بضرورة المحافظة على كرا 14 لأرض والأنساiante. وكما أن للإنسان حقوقا فإن الله micuario م أن ance ósidamenteا أن الحاكم إذا وجد نفسه أمام أدنى شبهة وج hab ال obsteno . وفي هذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما ترويه عائشة رضي الله عنها درء الحدود بالشبهات ما استطعتم إن كم يخطئ في العفو خير من أن يخطئ في العقوبة الله عليه وسلم وهكذا. إن العقوبات التي يرسمها الشارع أمر تطبيقها تحت مظلة الحكم الإسلامي لا تتعارض أبدا إطلاقا مع فتح المجال واسعا حريات الناس وعبروا عن أفكارهم واتجاهاتهم ومذاهبهم كما يشاؤون وفي صفوف المعارضة أيضا يتولى الحاكم. سمعنا خبر دولة على وجه الأرض في عصرنا اليوم أو قبل هذا اليوم وهي تأخذ رعاياها بالعقوبات الزاجرة نسبة مسيئين لحقوق الآخرين. وكي ننبه إلى الضوابط التي يقيد بها الإسلام حرية الناس تحكم الحكم الإسلامي.

قلت وأؤكد. يقول الدك PO حمد صلى الله عليه وسلم وطبقها فلا بد لها أن ترعى حرياodo الناس وأن pon. أوضحنا موقف ال obsteno ومع ذلك فإن الدولة الإسلامية لم omin وأفكارهم وإنما اعablemente الثورة الإسلامية على شيء آخر هو الحوار والنقاش. لكن أعود فأقول هنالك ضوابط لابد من رعاية الدولة لها عندما تنظم وعندما من حر الحريات ويسعى في سبيل حمايتها لضوابط منها أن تتبين الدولة أن المعارضة حسب التعبير الحثيث وأن أصحاب الآراء الأخرى المغايرة إنما يعبرون عن وأفكارهم الذاتية نابعة من ذخائرهم. أما التابعين للدولة الإسلامية هناك وحشا خارجيا يقود هذه الأفكاروجه المعارضة وأنهم يعبرون عنهم بدافع من حوافز الخارجية الآتية من خارج العالم الإسلامي. إن على الدولة الإسلامية في هذه الحال أن تصادر هذه الحريات. إنها ليست في الحقيقة من آثار الحرية الذاتية المقدسة أنها كما تعلمون في الحقيقة لأفكار أجنبية لا ة لهذه الأمة بها.

أي أن هؤلاء الذين يتراءى لنا أنهم يمارس S اomin ance دس llegar أن. هذا الضابط محل اomin ن حرياodo الداخلية الشخصية وإنما يمارسون من خلال مظهرها حماية دولة أجن silectiva. لإسلامية الثاني أنشطة المعارضة والمذاهب السياسية والثقافية والفكرية الأخرى إلى تقويض الحكم الإسلامي أي تجه إلى القضاء على الإس لام ذاته وجواره من خلال القضاء على هذا الحكم فيتبين للدولة أن المعارضة تتجه إلى هذا القصد غير غريب لا في أن هذه الحرية يجب أن تصادر لم يعد لها من القداسة والقيمة شروط . وهذا ما يقضي بين النظام العالمي كله وهو ما تسير عليه دول العالم أجمع. يزيد هذا الضابط وضوحا فأقول لأن الدولة من الدول في يومنا هذا أيا كان نظامه استبداديا أو ديمقراطيا شعرت اكتشفت أن في داخل تلك الدولة فئة تخطط لعملية انقلابية والمواقف التي تتخذه منها. ومعلوم أنها ستقضي وفي أسرع وقت ممكن على هذه الخطة وأصحابها لابد أن تأخذهم بجريرة هذا العمل عمل خيانيا ولا ريبة ولا يمكن لأحد أن يقول إن على الدولة أن تقدس الحرية وأن عليها أن تترك هؤلاء الناس أحرارا رفون كما يشاءون وتدعوهم يتسلقون أجهزة الحكم من كراسي الحكم وبنظام الدولة ويستبدل بهم ما يشاءون.

وختم بهذا المنطق إذا كان لكل إنسان أن نفعل هذا ومن ثم فلن توجد دولة. ذلك أنه على هؤلاء الذين جاؤوا ونجحوا في الأبيض أن يغض الطرف عما سيأتي من بعدهم ليقوموا بالعمل ذاته. وعليهم أيضا أن يتهيأ لهم ما يفعل بهم الفعل ذاته. هكذا إذن تكون الدولة دولة يصبح هذا المجتمع عبارة عن قدر يغلي بالفتن وأغلب المشكلات يعتري مجتمعنا هذا أو أن يؤدي مهمة إنسانية على صعيد الواقع الإنساني في حال من الأحوال. إذا فماذ calle المتفقة مع شرائع الله عز وجل أو المخالفة لا كمuestos كل هذا داخلا في حقوق وحرياتكم ولكن مع مراعاة الضوابط التي ذكرنا. ولكنكم ولكنكم تقولون وإذا أعلن أحدهم عن رحلته وخروجه من الإسلام فتركه الدولة الإسلامية حرا في التصرف هو موقف الدولة الإسلامية والإسلام من المرتدين. في ظل الحكم الإسلامي أقول في هذا الشاب الدكتور محمد سعيد رمضان رحمه الله إن هذا الإنسان الذي غير عقيدته الإسلام بعد أن كان مسلما واعتنق آخر أو عقيدة أخرى لا يخلو وضعه من إحدى حالتين. تعال نعلم لماذا ترك هذا ملحد الإسلام نعلم ما يتوقع أن وضعه لا يخلو من إحدى حالتين الحالة الأولى أن يغير قده بينه وبين نفسه فلا يجلجل به في الأوساط ولا بين الناس.

إذ كان الإسلام قناعة مؤمنة على فكره وغابت ترتسم في ذهني قناعة أخرى وأخذ داخل حدوده الذاتية قناعته الثانية في هذه الحال لا يلاحق أحد ولا يتجسس عليه لمعرفة تخيلت نفسه أحد. الحالة الثانية أي يعمل هذا الإنسان الذي يعتمد على الإسلام فيعلن ارتدادهم ويجعل من ارتدادهم إعلانا كبيرا يجلجل به في المجامع التي فيها ويعلن بين الغاضبين والرائحين أنه كانت أيام وكان الطالح واهتدى بس إلى الصراط المستقيم إلى ذلك متحدثا بلسانه أو كاتبا في قلمه في سائر الفرص السانحة له. لذا فإنه في هذه الحالة الثانية انقلب إلى عنصرا محاربا للمجcel يه أن يشectamente عقيدierta الشديدة بينه وبين نفسه في داره حتى مع أهله وأولاده deseo Nazar. عن المجتمع الذي كان فيه ولينسجم مع مجتمعه الجديد الذي اتفق معه على هذا وذاك. وإذا لم يستطع أي منهما بل أصر على أن يجلجل بمعتقده الجديد ويدعو الناس إلى فكري مؤيد له ومدافعا عنه شك أنه قد أبى إلا أن يوحي لنفسه إلى جرثومة تسري بالعدوى في المجتمع وكم يشك في أن هذان رفع بذلك من عقدته الجديدة سلاح حربنا ضد المجتمع أو ضد الثورة التي هو فيها الإسلام ومن يأخذها بجريرة المحاربة لا يأخذه بجريرة اختيار الدين. كان هذا هو رائجا كبيرا من الفقهاء منهم السادة الحداثية.

والدليل على ذلك أن جريمته كانت تتمثل في أنه اعتنق دينا غير الإسلام إذن لحق الإسلام الكافر الأصلي في أن الإسلام أمورنا نتركه يمنعنا من ملاحقته وحمله على ترك دينه الذي نشأ عليه. وإنما نملك تجاه النصح وجدال والدعوة والحوار. وهذا دليل واضح على أن ملاحقة المرتد المستعجل والمتباهي به تعود إلى سبب الحرابة لا لسبب اختياره دينا آخر أي أنه جعل من عمله هذا السلاح حربا ضد المجتمع الذي فيه. بعد كل هذا الذي تم بيانه أعود إلى هذه الدعوة التي يرددها بعض الناس ويزعم أن الحكم الإسلامي يصادر حرية القول وحرية النظر والإرادة فأقول لأصحابها اطمئن وتأكدوا أنه إذا قامت الدولة الإسلامية على منهج الإسلامي الرشيد المنضبط ب التعاليم الإسلامية الحقيقية فلن تزداد الحريات تحت مظلة الدولة إلا قوة وتألقا سوف يمكن للإنسان أن يمارس حريته كما يشاء ولا أقول جربليتر ولكن أقول اقرأ الإسلام في مصادره الأساسية اقرأ الإسلام في أمهات الشريعة الإسلامية تتأكد من هذا الذي أقوله لكم ولا تحاولوا أن تفهموا الإسلام من خلال خطاء شائعة وتلك هي المصيبة التي يقع فيها المسلمون ويقع فيه كثير من المسلمين اليوم. كثيرون هم الذين لم يJ ح لهم أي درس الإسلام أو لم يرد أن يدر proveer ل وقائع بعض الإسلامية وأحوالهم ينظرون إلى واقعهم وeccصرفاوهم eg. Presión. وتعالى. وقد كان الناس ويزون غير معصومين ووellos س من هم مجندون لتشويه الإسلام يمارسون أعمالة دقيقة oluc. قد أصبح من شأن هؤلاء الناس. يرى أحدهم ظاهرة العنف هنا وهناك باسم الإسلام فلا شك أن الإسلام هو الذي يقتل هذا كله. أقول لجميع الناس وارجعوا إلى المعين الإسلام في مصادري التأهيل لأخطائهم تجد مصداق ما أقول والحمد لله رب م.

Acerca del Autor

Creo notas de ciberseguridad, notas de marketing digital y cursos online. También brindo consultoría de marketing digital que incluye, entre otros, SEO, Google y meta anuncios y administración de CRM.

Ver Artículos